يعود الخطاب الأميركي إلى الاستئثار بالبعد الأممي من بوابة فرض الذهنية الغربية على مفاعيل التحرك الدولي واتجاهاته المستقبلية، وتحكم مفرداته السيطرة الكلية على مصطلحات ومفاعيل الاستخدام الأممي لدورها حاضراً ومستقبلاً على نحو مستنسخ, وبطبعة أردأ من المفهوم الأميركي ذاته. فحين …
المزيد