لو كان شكسبير يعيش في يومنا هذا لما كتب روايته «تاجر البندقية»، عن التاجر الجشع «شايلوك»، لأنه وبكل بساطة سيجد تاجراً أشد خبثاً منه، لا يقرض المال بالربا فحسب، بل يبيع أوجاع الناس وآلامهم من أجل تحقيق مخططاته وأطماعه. منذ …
المزيدلو كان شكسبير يعيش في يومنا هذا لما كتب روايته «تاجر البندقية»، عن التاجر الجشع «شايلوك»، لأنه وبكل بساطة سيجد تاجراً أشد خبثاً منه، لا يقرض المال بالربا فحسب، بل يبيع أوجاع الناس وآلامهم من أجل تحقيق مخططاته وأطماعه. منذ …
المزيد