يكفي أن نقول اليوم: «لص حلب» حتى يتبادر إلى ذهن المتلقي محلياً ودولياً صورة أردوغان، فالشواهد على الشاحنات المحملة بالآلات الصناعية المنهوبة من مصانع حلب على المعابر الحدودية باتجاه تركيا وقوافل صهاريج النفط الداعشي التي تعبر الحدود بحماية استخباراته، موثقة. …
المزيد